TOP LATEST FIVE الفنون التشكيلية في الإمارات URBAN NEWS

Top latest Five الفنون التشكيلية في الإمارات Urban news

Top latest Five الفنون التشكيلية في الإمارات Urban news

Blog Article



التشكيل الإماراتي . . محطات وملامح اتجاهات مغامرة وقفت على تخوم التجارب العالمية

من الفنون الجميلة في جمعية الإمارات للفنون التشكيلية الشارقة (حقوق الصورة: صفحة الفيسبوك الرسمية لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية) موقع جمعية الامارات للفنون التشكيلية

إن مصطلح السريالية كانت بداياته في فرنسا، ولاقى ازدهارًا كبيرًا في العقدين الثاني والثالث من القرن العشرين، وبعدها صار له مدرسته ومبادؤه، وارتبط اسمه بالفن أيضًا، وتقوم المدرسة السرياليّة في الفن التشكيلي على تصوير كلّ ما هو غريب وغير مألوف، إضافة إلى التركيز على التناقضات واللاشعوري، ومع أن الفن التشكيي هو إعادة صياغة الواقع، إلا أنّ السريالية أعادت صياغة الواقع بطرق بعيدة كلّ البعد عن الحقيقة، وأطلقت العنان للمكبوت داخل الإنسان؛ إذ سمحت له أن يعبّر عن أحلامه وأفكاره؛ ولذلك كان الاعتماد الأكبر في السيريالية على نظريات فرويد في علم النفس.[٩]

المدرسة الانطباعية: تعتمد على تجسيد النور والظلام والطبيعة؛ فهي التي تبرز المظاهر الطبيعية التي تحمل المشاعر في طياتها.

نجاة مكي بأنها لوحات مفعمة بالحيوية اللونية والتراكيب المدهشة، وأنها تصنع عالماً غامضاً آسراً وموحياً، وتبدع علاقات مدروسة بين الألوان ليس لها مثال سابق، وينبض كل لون تستخدمه بطاقته الذاتية .

وكان اسم الفنان بروتون من أبرز الأسماء المرتبطة بالسريالية؛ إذ بدأ يُعبّر عن آرائه بمختلف الفنانين الذين اعتمدوا مبادئ السريالية في أعمالهم، وممّا يُقال إنّ بروتون هو الذي مهّد الطريق للسريالية، ولعل السريالية لاقت انتشارًا كبيرًا لما فيها من حرية في التعبير، فالفنان يُعبّر وكأنه نصف نائم، فبذلك يتخلّص من سيطرة العقل والمنطق على خياله وأفكاره، ويحلّل رغباته وأفكاره برؤى ومنطق ما فوق الواقع، ولعلّ هذه الحرية والانطلاقة في التعبير لدى السرياليين هي ما جلعت من أعمالهم فريدة ومميزة ومتباينة كلٌ حسب أفكاره ولا شعوره ومكنوناته ومكبوتاته الداخلية.[٩]

وصارت الأشكال التي تُقدّم في الأعمال الفنية التشكيلية تحت غطاء المدرسة التكعيبيّة أشكالًا هندسية في أغلبها، فظهرت الأسطوانة والمكعب والمخروط في كثير من لوحات فناني المدرسة التكعيبية، إضافة إلى أن المدرسة التكعيبية أعطت الشكل المرتبة الأولى، واللون المرتبة الثانية في الأعمال الفنية، ومع أنّ الفنان التشكيلي سيزان كان أول من مهّد لظهور المدرسة التكعيبية؛ إلا أنّه لا يمكن إنكار جهود بابلو بيكاسو الذي تبنّى هذه المدرسة، وعمل على تطويرها مدة طويلة من الزمن.[٨]

ترى الناقدة الفنية ليندا نوكلين أن الفن المعاصر يستشكل تمييزه عن غيره من المدارس والاتجاهات لأنه يتطور باستمرار بسبب ظهور حركات وأساليب واتجاهات جديدة طوال الوقت.

«البيان» التقت مجموعة من الفنانين والمؤرخين للحديث عن أهمية توثيق الأعمال الفنية ومسيرة الفنانين، وذلك لتأثيرها في تطور الحراك الثقافي بالدولة، وقد شاهد المزيد أشار الدكتور والمؤرخ والناقد يوسف عيدابي إلى أن التدوين والأرشفة أصبح علماً يُدرس فلا بد من أن يطبق في السياسات الثقافية بشكل عام وقال: في دولة الإمارات هناك نمو سريع ومتعاظم ويشتغل على الأنظمة الحديثة، فأصبح من الضروري مع تحولات المجتمع الشروع بالتوثيق والأرشفة والتسجيل بشكل مستعجل لأن الكثير بدأ يضيع، وذلك في الجوانب المختلفة التراث الشعبي والعمارة والآثار والقصص والنوادر وكل الذاكرة الشعبية، إضافة إلى ذاكرة المكان لأنها كلها تختفي خلال النمو المتسارع لبناء الدولة الحديثة وبالتالي فالرجوع إلى هذا التخطيط والتوثيق وصون التراث العام مهمة أساسية للجهات المعنية بالثقافة، والملاحظ أن التوثيق والأرشفة في الدولة ينمو ولكن ببطء وبالأخص في مجال الأدب والفنون والثقافة، وأتصور من الضروري وجود مراكز لتوثيق الأدب الفني في كل إمارة يتابع ويخطط ويمول، لأن الجهود الفردية في هذا المجال قد تكون محمودة وإيجابية ولكن قد تكون ضعيفة وسرعان ما تخف لأن التكلفة المادية والظروف لكل فنان وأديب تختلف، وهو شغل جماعي يحتاج إلى نظام معلوماتي مكتبي أرشيفي متجدد باستمرار.

قائمة على نظام حسابي دقيق يوازي بين عناصر الصورة المختلفة من خلال اختيار مقاس الصورة والألوان والوحدة النمطية وانعكاس الضوء، نسج الرسوم مع بعضها البعض بحيث تعطي منتج نهائي متكافئ المعايير.

أما ليلى جمعة فتكتب تحت عنوان «الفنون البصرية.. منجزات بشرية»: «هناك الكثير من الحركات الفنية التي ظهرت وشكلت جزءاً لا يتجزأ من تاريخ الفن، ولكل منها طابع خاص، وهي تخلق تساؤلات عن ماهية ونوعية الفنون والصفات التي تميزها، لذا يعد مجال الفنون البصرية مجالاً خصباً، وتعد الدوافع التي تحرك البشر «الفنانين» فيه، مثيرة وكثيرة، مما يجعل الغوص في مجال الفنون البصرية أحد العوامل المهمة التي تؤهل الفنان وتثقفه بصرياً وتمده بطاقات استيعابية تجعل إنتاجه محاطاً بالوعي».

وقد نستخدم أيضًا خدمات الجهات الخارجية الموثوقة لتعقب هذه المعلومات نيابة عنا.

ومع ذلك، هناك بعض الخصائص التي يمكن على أساسها أن نصنف العمل ضمن الفن المعاصر، بالإضافة إلى كونه من صُنع فنان حي.

المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي

Report this page